THE BEST SIDE OF المرأة القارئة

The best Side of المرأة القارئة

The best Side of المرأة القارئة

Blog Article



المرأة القارئة هي التي تعرف كيف تجذب الناس إليها، بحسن اختيارها لكلماتها وسعة ثقافتها وعلمها.

الفتاة الجميلة تحمل مهرها على جبينها. الجمال هو طهارة القلب، ونقاء الضمير، وعفة النظر.

فهو يقول بلسان عطيل، وقد استبدت به مشاعر الغيرة على ديسدمونا: «أيها الشيطان، إذا سالت دموع امرأة على الأرض، فكل قطرة تذرفها ستثبت أنها تمساح».

ما يميز المرأة القارئة عن غيرها شيء واحد، وهو أن المرأة التي لا تقرأ تعيش في الدنيا بأهداف قليلة، أما المرأة القارئة فإنها تبني لنفسها أهدافًا في كل لحظة.

وتظهر الأشرطة البيضاء حول الرقبة واليدين بارزة ونقية ضد الخلفية البنية. كل هذا جعل إحساس النعومة والسكينة مسيطرا على اللوحة، ويسهل على المشاهد لمسه من النظرة الأولى. وبساطة التفاصيل تلك رغم عمق الموضوع هي ما يُعرف بفن الركوكو.

المرأة الجميلة ليست تلك التي تضحك برقّة أو تبكي بهدوء لتظهر أنها على قدر عالٍ من الأنوثة، وإنما هي من تحافظ على عفويتها في الأمور كلها.

أقرأ ايضا: كلام لعيد الأم وأجمل العبارات الرقيقة للأم في عيدها

ينبع جمال المرأة الحقيقي من داخلها، إذ إنّ النساء قد يتشابهن في جمالهنّ الخارجي، لكن لن تجد امرأتين متشابهتين من الداخل تشابهًا تامًّا.

قد يخطئ البعض فيظن أن المرأة القوية يجب أن تكون قوية بدنيًّا أو صوتها عالٍ، ولا يعرفون أن قوة المرأة تكون في داخلها، وليس في جسدها أو عُلوِّ صوتها.

مكتبة «قرطبة» هي أحدث مولود ثقافي في السعودية، أطلقتها جمعية «قرطبة للقراءة»، التي تعد أول جمعية سعودية مهتمة بالقراءة بالبلاد، وهي تتبع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وتتخذ من مدينة الدمام مقراً لها.

لا تزال الأنثى حياة وجمال هذا الكوكب مهما كثر عدد الذكور، ومهما تربعوا على عرش السلطة تبقى الإناث أرق وأجمل سلطة.

قد يمكنك الأطلاع على: كلمات لعيد الأم عبارات جميلة بمناسبة عيد الأم

استئناساً واستناداً إلى مجموعة تعرّف على المزيد من الملاحظات التي أستخلصها من تجربتي الخاصة في اللقاءات الأدبية الكثيرة التي أنشطها، أو تلك التي أحضرها لكتاب آخرين والتي غالباً ما تكون متبوعة بحفلات توقيع الكتب، وبالأساس الرواية، يبدو حضور المرأة هو الغالب دائماً، نساء من كل الأعمار، يقرأن بالعربية وبالفرنسية.

ما في ذلك شك، أن لنا أديبات مغاربيات وعربيات من الطراز العالي، روائيات وشواعر يكتبن بلغات مختلفة بالعربية والأمازيغية والفرنسية، لكن ما يلفت الانتباه في مجتمعاتنا المعاصرة هي ظاهرة المرأة القارئة، قارئة الأدب بالأساس، تلك التي تلتهم الإنتاج الأدبي بصورة مميزة، يحدث هذا في الواقع الأدبي بالجزائر، ولكني متأكد أن هذه الظاهرة هي عامة في جميع البلدان المغاربية والعربية على حد سواء.

Report this page